الويب 2.0 ،استخدامات جديدة للوصول إلى المعلومات ونشرها
Plan du site au format XML


Archive: revues des lettres et sciences sociales


N°01 Avril 2004


N°02 Mai 2005


N°03 Novembre 2005


N°04 Juin 2006


N°05 Juin 2007


N°06 Janvier 2008


N°07 Juin 2008


N°08 Mai 2009


N°09 Octobre 2009


N°10 Décembre 2009


N°11 Juin 2010


N°12 Juillet 2010


N°13 Janvier 2011


N°14 Juin 2011


N°15 Juillet 2012


N°16 Décembre 2012


N°17 Septembre 2013


Revue des Lettres et Sciences Sociales


N°18 Juin 2014


N°19 Décembre 2014


N°20 Juin 2015


N°21 Décembre 2015


N°22 Juin 2016


N° 23 Décembre 2016


N° 24 Juin 2017


N° 25 Décembre 2017


N°26 Vol 15- 2018


N°27 Vol 15- 2018


N°28 Vol 15- 2018


N°01 Vol 16- 2019


N°02 Vol 16- 2019


N°03 Vol 16- 2019


N°04 Vol 16- 2019


N°01 VOL 17-2020


N:02 vol 17-2020


N:03 vol 17-2020


N°01 vol 18-2021


N°02 vol 18-2021


N°01 vol 19-2022


N°02 vol 19-2022


N°01 vol 20-2023


N°02 vol 20-2023


A propos

avancée

Archive PDF

N°14 Juin 2011

الويب 2.0 ،استخدامات جديدة للوصول إلى المعلومات ونشرها


نصرالدين غراف
  • resume:Ar
  • resume
  • Auteurs
  • TEXTE INTEGRAL

الويب 2.0 ( Web 2.0): «الجيل الثاني من المجتمعات الافتراضية والخدمات المستضافة عبر الانترنت وهو يتحدث عن ثورة معرفية جديدة. فالانترنت «القديمة» بنيت على البنية العلائقية ( واحد - متعدد ) أو ما يسمى بـ One to many relationship، وذلك يعني «موقع إنترنت واحد لعدد كبير من المستخدمين» وحول هذا المفهوم بنيت أغلب مواقع الانترنت منذ تأسيسها.

أما الويب 2.0 فهو يسعى لخلق مفهوم جديد، مبني على علاقة (متعدد - متعدد) أو Manyto many relationship، وترتكز بنيته على خلق انترنت جديدة أكثر «إنسانية» وأكثر «تفاعلاً» من الانترنت (السابقة / الحالية: ولنسمها «ويب 1.0».

الويب 2.0 يتكون من عدد من عشرات وربما مئات التطبيقات الرئيسية التي تشكل العمود الفقري له، من هذه التطبيقات على سبيل المثال: المدونات، الـ «ويكي»، منتديات الحوار، ملقمات «RSS»، .من مميزاته انه قليل التكلفة، أكثر سهولة في الاستخدام وأكثر إنسانيةً، أكثر فاعلية و تفاعلية.

    Les services Web 2.0 (Web 2.0): «seconde génération de communautés virtuelles et hébergé par l'Internet parle de la révolution des nouvelles connaissances. L'Internet «vielle» construite sur la structure relationnelle (One- Multi) ou ce qu’on appels un à plusieurs, et cela signifie que «un site Internet pour nombreux utilisateurs».                       

Sur ce concept et construit la majorité des sites Web depuis sa création.                                        

  MaisLe Web 2.0 cherche à créer un nouveau concept, basé sur la relation (multi-multi-) ou relation plusieurs à plusieurs, basée sur l'intention de créer un nouvel Internet plus «humain» plus interactif. le «Web 1.0».

Le Web 2.0 se compose d'un certain nombre de dizaines, voire des centaines d'applications qui forment l'épine dorsale, de ces applications, par exemple: les blogs, les «wiki», les forums de discussion, les serveurs «RSS»…                          

. De ses caractéristiques qui à faible coût, la facilité d'utilisation plus et plus humaine, plus efficace et interactif.

@table_des_matieres



  1. ما هي تقنيةالويب1.0) أحادي البعد(:

     بدأت عام 1994حتى عام2001. يقصد بهذه الحقبة، الميكانيكية التي تم استخدامها في النشر الإلكتروني على الشبكة العنكبوتية، فقد كانت عملية النشر مقتصرة على من يمتلكون خبرة الكافية في البرمجة وأيضا على المنظمات والشركات. وكان القلة من الأفراد من يقوم بإنشاء صفحة أو موقع له على الويب.




  1. ما هي تقنيةالويب) 2.0ثنائي البعد(  :

    يُعرّف الويب 2.0 (Web 2.0) على انه «الجيل الثاني من المجتمعات الافتراضية والخدمات المستضافة عبر الانترنت»، وهو يتحدث عن ثورة معرفية جديدة.

فالانترنت)القديمة(بنيت على البنية العلائقية (واحد- متعدد) أوما يسمىبـ  One to many Relationship، وذلك يعني «موقع إنترنت واحد لعدد كبير من المستخدمين.

وكان أول ظهور لهذا المصطلح في سلسلة منالاجتماعات التسويقية عام 2004 لشركتي O’Reilly Media وMediaLive ليصف جيلا جديدامن مواقع و خدمات الانترنت التي تتيح للمستخدمين المشاركة و التعاون بأشكال و صورغير مسبوقة.(1)

      من خلال هذه الاجتماعاتحاول الخبراء في الطرفين الوصول الى معايير محدده يمكن من خلالها تقسيم المواقع إلىمواقع الويب 1.0 التقليدية و مواقع الويب 2.0 الجيل الجديد من المواقع . و في بدايةهذا الإجتماع قاموا بضرب أمثلة على مواقع من الويب 1.0 و ما يقابلها بالفكرة منالمواقع التي يصنفونها كمواقع من الويب 2.0 . كمرحلةأولى خرج المتحاورون بمجموعة من الخصائص تؤهل موقع الويب  لان يطلق عليه مصطلح يطلق مصطلح الويب 2.0. نذكر منها:

شكل الموقع:

يكون بسيط وفيه حس ابداعيكبير

أ‌.        محتوي الموقع:

 يكون متوافق مع المعايير القياسية والتي حددتهامنظمةWorld Wide Web Consortium    والتي تختص بهذه المعايير ويمكننا الكشف عن موقع ان كان متوافق من خلال              http://validator.w3.org

ب‌.     تفاعل الموقع: 

    مع الزوار وتفاعل الزوار مع الموقع لان فيويب 2.0المستخدمين هم من يبنون محتويات الموقع مع صاحب الموقعكمثال مكتبات الصور والمدونات فهي دائماً بين صاحب الموقع والزائر وثقة متبادلة بينالجانبين في حالة طرح المعلومة من الزائر او من العضو او من صاحب الموقع نفسه.

ت‌.     استخدام أفضل التقنيات:

     وأحدثها مثلAJAX وRSS ، تقنيات مشهورة مثلXML وXSLT ، و محاولةالحفاظ على المعايير القياسية في التصميم من الناحية الفنيةXHTML وCSS .

بناء الموقع:

     يعتمد علي معاييرSEO وهي اختصار لـSearch Engine Optimization وهي خاصية توافق الموقع مع محركات البحث من حيث الاكواد والميتاتاجMETA TAG والعبارات الدليلة  KEY WORDS(2).


  1. مقارنات بصرية بين الويب 1.0 والويب 2.0


 


المصدر:http://blogs.ecoles-idrac.com/Blogs/Web-2.0-le-nouveau-Media-de-Masse


وبعبارة أخرى ، يتضمن الويب2.0 وسائل الإعلام الاجتماعية، الشبكات الاجتماعيةالمدونات ،البرامج السمعية، ملفات الفيديو، والمحادثة الثابتة والمتحركة وغيرها... هذا على سبيل المثال لا الحصر.(3)

  1. مفردات الويب 2.0 :


• بروتوكولات ATOM وRSS
• المدونات
• الويكي والعمل التعاوني
• العلامات وfolksonomies
• الشبكات الاجتماعية
• وصلات اجتماعيةأو"ارتباطات الاجتماعية "
• اجاكس
• خدمات الويب ، والمزج


•Atom , RSS  and Syndication  

• Blog

• Wiki et le travail collaboratif

• Tags et folksonomie

• Réseaux sociaux ou « social Networking »

• Liens sociaux ou « social bookmarking »


• Ajax

• Web services, mashup










أ‌.        تقنيات ATOMو RSS:

1.    تقنية RSS:

RSSهي وسيلة لنشر المحتويات في ملفات يمكن قراءتها من خلال برامج تسمى RSS readerأو news aggregator، وبترجمة حرفية: قارئ الأخبار أو قارئ المحتويات، في الغالب تقوم المواقع بنشر محتوياتها في ملفات RSS، فتوفر بذلك وسيلتين لقراءة ومتابعة المحتويات، الأولى بأن تزور الموقع باستخدام المتصفح كما يفعل أغلب الناس وكما اعتدنا أن نفعل في السنوات الماضية، الطريقة الثانية أن تستخدم برنامج قارئ محتويات RSSفتصلك محتويات الموقع بدون أن تستخدم المتصفح.

بعض المحتويات التي يمكنك قراءتها من خلال قارئ RSS:

@pour_citer_ce_document

نصرالدين غراف, «الويب 2.0 ،استخدامات جديدة للوصول إلى المعلومات ونشرها»

[En ligne] ,[#G_TITLE:#langue] ,[#G_TITLE:#langue]
Papier : ,
Date Publication Sur Papier : 2012-06-13,
Date Pulication Electronique : 2012-06-17,
mis a jour le : 14/01/2019,
URL : https://revues.univ-setif2.dz:443/revue/index.php?id=556.