واقع النظــام التربــوي الجزائــري وتحديــات العولمــة
Plan du site au format XML


Archive: revues des lettres et sciences sociales


N°01 Avril 2004


N°02 Mai 2005


N°03 Novembre 2005


N°04 Juin 2006


N°05 Juin 2007


N°06 Janvier 2008


N°07 Juin 2008


N°08 Mai 2009


N°09 Octobre 2009


N°10 Décembre 2009


N°11 Juin 2010


N°12 Juillet 2010


N°13 Janvier 2011


N°14 Juin 2011


N°15 Juillet 2012


N°16 Décembre 2012


N°17 Septembre 2013


Revue des Lettres et Sciences Sociales


N°18 Juin 2014


N°19 Décembre 2014


N°20 Juin 2015


N°21 Décembre 2015


N°22 Juin 2016


N° 23 Décembre 2016


N° 24 Juin 2017


N° 25 Décembre 2017


N°26 Vol 15- 2018


N°27 Vol 15- 2018


N°28 Vol 15- 2018


N°01 Vol 16- 2019


N°02 Vol 16- 2019


N°03 Vol 16- 2019


N°04 Vol 16- 2019


N°01 VOL 17-2020


N:02 vol 17-2020


N:03 vol 17-2020


N°01 vol 18-2021


N°02 vol 18-2021


N°01 vol 19-2022


N°02 vol 19-2022


N°01 vol 20-2023


N°02 vol 20-2023


A propos

avancée

Archive PDF

N°07 Juin 2008

واقع النظــام التربــوي الجزائــري وتحديــات العولمــة


pp : 99 - 108

نور الدين تاوريريت
  • resume:Ar
  • resume
  • Auteurs
  • TEXTE INTEGRAL
  • Bibliographie

لعل أبرز ما تواجهه الجزائـر في الألفية الثالثة، على غرار باقي الدول العربية إشكالية مواكبة التطور، وإيجاد مكانة لها ضمن الأمم المتحضرة على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي والتربوي...، خاصة وأن ظاهرة العولمة أصبحت حتمية تاريخية لا مفر منها، حيث نجد في هذا الإطار أهمية الرأي القائل:«أنه بدلا من الخوف من العولمة، لابد من امتلاك وسائلها وأدواتها »، وذلك بالتفاعل الإيجابي الخلاق مع العولمة دون التنكر لأصالتنا ونسقنا القيمي، فنستثمر فرصها وإيجابياتها، ونواجه تحدياتها ومخاطرها بقدر كبير من الحكمة والعقلانية، وعليه تطرح أسئلة عديدة أهمها:

  • ماذا تعني العولمة ؟
  • ما هي أهم التحديات التي تفرضها العولمة على نظامنا التربوي ؟
  • وهل هناك نظام تربوي عالمي مفروض علينا ؟
  • هل يجب علينا قبول العولمة ؟ أو مواجهتها؟
  • هل يجب القيام بإصلاح للنظام التربوي؟ وكيف؟
  • هل يجب أن نغير النظام التربوي؟ وماذا نغير؟
  • ويأتي مقالنا هذا مساهمة منا في الإجابة عن هذه التساؤلات.

   Peut être le plus important que rencontrera l’Algérie dans le 3ème millénaire, comme d’ailleurs le reste des pays arabes, la problématique de suivre l’évolution et d’y trouver une place parmi les nations  développées sur le niveau économique, social, éducatif…etc.     

Particulièrement et surtout que le phénomène de la mondialisation demeure une fatalité historique inévitable, d’où l’importance du dictant « au lieu de craindre la mondialisation, il faut acquérir ses moyens et ses instruments » et cela par des réactions positives culturels et système de valeurs, pour investir ses occasions et avantages, nous affrontons ses défis et ses inconvénients avec une grandes sagesse et rationalisation. Donc on se pose des questions diverses les plus importantes sont :

  • Que signifie mondialisation ?
  • Quels sont les plus importants défis qu’impose la mondialisation sur nos systèmes éducatifs ?
  • Peut-on accepter la mondialisation ? ou l’affronter ?
  • Peut-on reformer le système éducatif ? et comment ?
  • Sommes-nous obliger de changer le système éducatif et que faut-il changer.

Cet article est une contribution pour répondre à ces questions.


* أصل مصطلح العولمة :

يُرجع بعض المفكرين أصل مصطلح العولمة GLOBALISATION إلى تنبؤات عالم الاتصال"مارشال ماكاوهان MMAKLOHAN" حيث يقول:«إن العالم أصبح بفضل تطور قنوات الاتصال قرية كونيةGLOBAL VILLAGE

فيما يرجع البعض الآخر بأن أصل المصطلح يعود إلى الفكر الفلسفي الألماني "هيجل HIGEL" الذي توجه بمقولته الشهيرة حول "الدولة العالمية المنسجمة، التي تنعدم فيها التناقضات الإيديولوجية وتطبق حقوق الإنسان كأسمى صورة للدولة العالمية الإنسانية."، في حين نسب فريق ثالث المصطلح إلى الأمركة AMERICANIZATION أو ما يعرف بالهيمنة الأمريكية، فمثلا نجد الرئيس الحالي للولايات المتحدة الأمريكية "جورج بوش G.Buch" أعتبر نفسه معنيا بالإصلاح الجذري للعالم عن طريق فكرة "النظام العالمي آنذاك "مادلين أولبرايت" التي وصفت الولايات المتحدة في محاضرتها بجامعة "أوهايو" بأنها: "الدولة التي لا غنى عنها"، وهو تعبير واضح عن الرغبة الأمريكية في الهيمنة على العالم أجمع وبدافع نرجسي يصوغ العالم بما يتناسب ومصالحها عن طريق النهج الأمريكي (الأمركة) AMERICAN WAY OF LIFE والمتمثل في شرطي الكرة الأرضية القوي، والعصا الغليظة على مستوى الكواكب.([1])

وهي تعبيرات قديمة جديدة تنادى بها كثر من المفكرين الأمريكيين الذين ينتمون إلى التيار الليبرالي أمثال: كيسنج، بريجنسكي، فوكوياما، صاموئيل هينغتون، جون هورغون...، وتبناها ساسة البيت الأبيض نظريا، ثم ميدانيا في أفغانستان والعراق في انتظار تعميم هيمنتها على ما أطلقت عليه محور الشر، ويجب الإشارة أن ظاهرة العولمة لازالت غامضة لم تتضح معالمها نظريا وتطبيقيا، كونها – فرضية- تخمين ذكي، لم يتم إثباتها بعد.

وعموما هناك تحديات عديدة تفرضها العولمة على مجتمعنا بصفة عامة ونظامنا التربوي خاصة، ويمكن تلخيصها في النقاط التالية :

  1. تحدي الهوية الوطنية، بحيث أصبحنا نتساءل من نكون؟ عوض تساؤلنا: كيف نكون؟
  2. تحدي مواكبة التطور، أي يجب علينا التفكير في إيجاد آليات واستراتيجيات مواكبة التطور بتحديث نظامنا التربوي دون التنكر لأصالتنا، مما قد يولد جيلا يفكر تفكيرا علميا ونقديا، بدلا من الجيل الميكانيكي الآلي، والذي يفتقر أغلبيته لربط العلاقات، ونقول ذلك بكل موضوعية من خلال ملاحظتنا لمخرجات النظام التربوي الحالي.
  3. تحدي يتعلق بعالم الاتصال المتطور جدا(فضائيات، انترنت،..) جعلت المواطن في الدول النامية في حيرة من أمره، فأصبح يتساءل عما حدث؟ وكيف؟ عوضا من أنه يجب أن يكون طرفا فاعلا فيما حدث، وعليه هل يقبل حفظ ما حدث أم يفكر فيه أولا... ؟
  4. تحدي لقيم المجتمعات، حيث يسعى العالم الغربي جاهدا لفرض قيمه علينا بالطريقة التي يفهمها وتخدم مصالحه السياسية والاقتصادية كالديمقراطية وحقوق الإنسان وعدم امتلاك للأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل، فلجأت مثلا الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها لفرضها على العراق وأفغانستان في حين مع إسرائيل فالأمر مخالف تماما، أي أ، العولمة تقدم لنا نسقا قيامي جذابا في ظاهره لكنه ملغما باطنه وأثناء الأخذ به وتطبيقه.
  5. تحدي يتعلق بثقافة المجتمع الغربي وأنظمته التربوية، ومحتويات البرامج التدريسية والهيكلة التنظيمية فمثلا في الأنظمة التربوية للولايات المتحدة الأمريكية أو فرنسا صيغت انطلاقا من قيم وخصائص خاصة بأفرادها، وعلى اعتبار أننا نستهلك ونستعير ما يقدمه الغرب لنا، فإنه حتما ستظهر لاضطرابات وخيمة أمل وعدم تكيف، وعليه وجب علينا إعداد جيل مطعم يستطيع مواكبة العولمة.
  6. تحدي حضاري، حيث روج لذلك عديد من الكتاب الغربيين خاصة"صاموئيل هينغتون" في كتابه "صراع الحضارات" وعليه وجب أن نواجه هذا التحدي على الأقل بمعرفة مكانتنا وسط هذا الصراع، وما هي أساليب الوقاية من سلبيات نتائج الصراع، أي ضرورة توضيح علاقتنا مع العالم الغربي وفهمه فهما سليما يستند إلى حقائق تاريخية ودينية وسياسية واقتصادية، ووجوب الارتقاء إلى مرتبة الشريك لا المستهلك.

نستطيع القول أن هذه التحديات تفرض علينا تغيير على أننا في عالم متغير تغيير يشمل على الأقل الناحية الاقتصادية والاجتماعية والتربوية، والسؤال المطروح حول نظامنا التربوي : ماذا نغير؟ وكيف نغير؟

وللإجابة على هذا السؤال الجوهري، سنعمل على تجزئته إلى أسئلة فرعية مرفوقة بإيجابيات نأمل أن تلقي الضوء على نظامنا التربوي في ظل تحديات العولمة.

س1/ هل هناك نظام تربوي عالمي يجب أن نتبعه في منظوماتنا التربوية ؟

محاولة منا للإجابة على هذا السؤال عملنا على توضيح أولا النظام التربوي ثم ثانيا العولمة كما يلي :

* المقصود بالنظام التربوي : هو مجموعة من العناصر والعلاقات التي تستمد مكوناتها من النظم السياسية والاقتصادية والسوسيوثقافية وغيرها لبلورة غايات التربية وأدواره المدرسة ونظام سيرها ومبادئ تكوين الأفراد الوافدين إليها.([2])

وانطلاقا من هذا التعريف نستطيع تصور معالم النظام التربوي الأمثل الذي يجب تبنيه وإتباعه في النقاط التالية :

  • أن يقوم النظـام التربـوي على فلسفـة وأهـداف واضحــة.
  • أن يولد هذا النظام من رحم قيم ومعتقدات تقاليد وثقافة المجتمع.
  • أن يستند على أهم نتائج البحث العلمي، ويشرف على تطبيقه وتقييمه دوريا أخصائيون وخبراء في الميدان بإتباع مناهج موضوعية.([3])
  • أن يشمل ويلبي حاجات وطموحات مختلف شرائح المجتمع.

* المقصود بالعولمة عند العديد من العلماء أنها ظاهرة كونية تبرز معالمها من خلال امتدادها على مساحات هذا الكوكب، وهي امتداد للنظام الرأسمالي الذي يقوم على استغلال القوي للضعيف([4]).

ويتم ذلك في صورة أكثر تحضرا، بمعنى استغلال الرأسمال البشري لتحقيق التنمية، وهي بهذا التعريف تنطوي العولمة على شكلين هما:

  • الشكل الأول : ويرمي إلى توفير سبل العيش المشترك يراعي فيه حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية.
  • الشكل الثاني : يهدف إلى سيطرة القـوي على الضعيـف اعتمـادا على العلم والتكنولوجيا الرفيعة (شبكات المعلوماتية والاتصالات...)، ولا تنحصر المعرفة فقط في المعطيات الاقتصادية بل تعد امتدادا لها وفق ما يمليه التطور التقني والعلمي وبهذا يصبح النظام التربوي العالمي المنشود يعتمد على مهارات المعرفة العلمية من أجل التوصل إلى درجة الإبداع والابتكار.

وهناك سؤال على جانب كبير من الأهمية، ويطرح بإلحاح كما يلي :

س2/ هل يجب علينا قبول العولمة ؟ أو مواجهتها ؟

في الحقيقة لا نستطيع أن نقبل أو نرفض تعاليم العولمة فهي تحصيل حاصل والدليل على ذلك ما تعج به دور وشبكات الانترنت من مواقع للتعلم المفرد، وعليه فنحن مجبرون على التكيف مع متطلبات النظام الجديد في إطار ثقافة ومعتقدات مجتمعنا الغربي والإسلامي فنأخذ منه الإيجابيات ونترك جانبا سلبياته.

س3/ هل يجب القيام بإصلاح للنظام التربوي ؟ وكيف ؟

يتلخص التغيير الذي حدث في نظامنا التربوي في الانتقال من التدريس بالأهداف إلى التدريس بالكفاءات والذي يتميز بالخصائص التالية :

  • تفريد التعليم وذلك بواسطة الإمكانيات التي تنطوي عليها المدارس الجزائرية.
  • الاهتمام بقياس الأداء(أي السلوكات بدلا من التعارف والمعلومات النظرية).
  • إعطاء حرية أوسع للمعلم في تنظيم أنشطة التعليم وتقويم الأداء، ذلك أننا نواجه مشكلة أساسية تكمن في نقص التكوين لدى المعلمين وأغلبهم لا يستطيع بناء أهداف درسه.
  • حل إشكاليات في وضعيات مختلفة، وذلك بتنويع الطرق التدريبية واتباع أحداثها، كطريقة عمل المجموعات والتعليم بالاكتشاف على الرغم من أن المعلم مقيد بمحتوى ووقت محدد.
  • استغلال الموارد المكتسبة عن طريق توظيف المعلومات في مواجهة مختلف مواقف الحياة بكفاءة.

فعموما إن الإصلاح الحادث في نظامنا التربوي لا يعدو أن يكون سوى محاولة لتغطية ما ظهر من عيوب بينما نجد ما خفي منه أدهى وأمر، أفرز جيلا ميكانيكيا يفتقر للفكر الإبداعي، نظرا لاعتماد أسلوب الحذف والاستعارة والإضافة من أنظمة تربوية غربية عن ثقافة مجتمعنا.

وفي ضوء ما سبق نطرح التساؤل التالي :

س4/ هل يجب أن نغير النظام التربوي؟ وماذا نغير؟

نحن في أمس الحاجة لتغيير النظام التربوي، ذلك أننا لا نزال نعاني من مشكلة كبيرة تتمثل في غياب فلسفة تربوية رشيدة وواضحة المعالم تعكس توصيات المواثيق الوطنية تتمثل في غياب فلسفة تربوية رشيدة وواضحة المعالم تعكس توصيات المواثيق الوطنية وتعطي للقائمين على العملية التربوية رؤية واضحة ودقيقة عن الأهداف التربوية التي يجب بلوغها([5])، لخلق مجتمع معاصر، ذلك لأن فلسفة التربية من أقوى الوسائل لتحقيق وحدة العمل والتفكير لدى المعلم والمتعلم، ولتكوين البرامج التربوية ومناهجها وتأليف الكتب المدرسية وتقويم المعارف....

- وحاجاتنا لتغيير النظام التربوي، نظرا لافتقاره للوحدة البنائية والوظيفية، أي ضرورة أن يكون نسق كلي نابع من حاجات المجتمع، وفي إطار الفلسفة التربوية دائما، يرى الهادي عفيف : « أن الأهداف التربوية (غايات التربية) هي ما يريده المجتمع لنفيه، فهي صورة مستقبلية...إنها تعني اختيار للقيم التي تحدد نوع المواطن والحياة في المجتمع، فهي بهذا المعنى تنبع من حاجاته ومطالبه ومن آلامه وآماله.» ([6])

- ضرورة تغيير المقرر أو المناهج ليكون كل متناسق لجعل العملية التعليمية والتربوية ككل تسير وفق استمرارية معينة، انطلاقا من العناصر الأساسية لأي منهاج تدريسي والمتمثلة أساسا في :

* الأهداف(العامة والخاصة والإجرائية).

* الوسائل التعليمية كمحتويات ومضامين المقررات، والطرق التي ستنجر بواسطتها البرامج والوسائل المساعدة لإنجازه.

* أدوات التقويم.

ويتم بذلك تطبيق المناهج وفق أربع خطوات أساسية هي :

  • التخطيط- التنظيم- الإنجاز- الضبط-

- كذلك نظرا لعدم مراجعات النظام التربوي الحالي الدافعية المهنية أي التحفيز المادي والمعنوي للقائمين على شؤون المنظومة التربوية البيداغوجية منها والإدارية، حيث يقول في هذا الإطار الدكتور مصطفى عشور: «أن التغيرات والتعديلات التي تحدث على النظام التربوي الجزائري، تكون في كثير من الأحيان بصفة ارتجالية انطلاقا من قرارات فوقية نابع من قناعات سياسية وإيديولوجية لا نستند على قاعدة عملية».([7])

* ماذا نغير؟ يشمل التغير خاصة ما يلي :

- التفكير في إنشاء فلسفة تربوية مستندة من قيم مجتمعنا العربي الإسلامي تراعي حاجات وتعمل على بلوغ أهدافها وتطوره.

- ويشمل التغيير بدرجة كبيرة المقررات والبرامج، كونها من أهم الوسائل التي تحقق نموذج الإنسان الذي تريد السياسة التربوية بالدرجة الأولى إيجاده، الوسائط بين غايات السياسة التربوية وغايات المجتمع، إنها إذا : « إسقاط متوقع لأسلوب من التكوين بقصد خلق نموذج إنسان حدد انطلاقا من غايات معينة».([8])

ويجب أن يكون التغير في المقررات ضمن مجالين، أولهما داخلي يتعلق بسيرورتها والارتباط والتناسق بين عناصرها، وثانيهما خارجي يرتبط بصفة رئيسية بوظيفتها العامة وعلاقتها بالمحيط، أي أن المناهج تستمد توجهاتها من الوسط التربوي الذي يتكون من : * بنيات سياسة وإدارية وبيداغوجية والذي تتفاعل عناصر المنهج فيه مع المحيط الخارجي الذي يتأثر بعوامل تؤثر بدورها على المناهج وأهمها : ([9])

  • التوجهـات السياسيـة للمجتمــع.
  • المعطيات الاقتصاديـة والماديــة.
  • المعطيات الديموغرافية والطبيعيـة.
  • طبيعة ونظام التسيير الإداري العام.
  • القيم الثقافية والفكريـة السائــدة.

الــمراجـــع :

(([1] فلاح كاظم المحنة: العولمة والجدل الدائر حولها، ط1، الوراق للنشر والتوزيع، عمان، الأردن، 2002، ص ص07-09.

(([2]عبد اللطيف الغاربي وآخرون : معجم علوم التربية ومصطلحاتها، المغرب، 1994، ص308.

(([3] أسرة تحرير مجلة الرواسي: إيجابات عن أسئلة تخص عالم التربية، العدد07،جمعية الإصلاح التربوي والاجتماعي، باتنة، جانفي/فيفري1991، ص ص16-20.

(([4]حامد عمار: مواجهة العولمة في التعليم والثقافة، ط1، مكتبة الدار العربية للكتاب، مصر، 2000، ص36.

(([5] مولاي إدريس شابو: مهام النظام التربوي، مجلة الرواسي، العدد01، جمعية الإصلاح التربوي والاجتماعي، باتنة، جانفي/فيفري1991، ص ص13-14.

(([6] إبراهيم عميرة بسيوني: المنهج وعناصره، ط3، دار المعارف، القاهرة، مصر، 1991، ص ص83-86.

(([7] أسرة تحرير مجلة الرواسي : إيجابات عن أسئلة تخص عالم التربية، العدد07،جمعية الإصلاح التربوي والاجتماعي، باتنة، فيفري / مارس1993، ص ص16-29.

(([8]عبد اللطيف الغاربي وآخرون: البرامج والمناهج من الهدف إلى النسق، المغرب، بدرون تاريخ، ص49.

(([9] نفس المرجع، ص63.

@pour_citer_ce_document

نور الدين تاوريريت, «واقع النظــام التربــوي الجزائــري وتحديــات العولمــة »

[En ligne] ,[#G_TITLE:#langue] ,[#G_TITLE:#langue]
Papier : pp : 99 - 108,
Date Publication Sur Papier : 2008-06-01,
Date Pulication Electronique : 2012-04-06,
mis a jour le : 14/01/2019,
URL : https://revues.univ-setif2.dz:443/revue/index.php?id=295.