التربية المواطنية بين الإيديولوجيا والفلسفة قراءة في أطروحات ناصيف نصارL’éducation à la citoyenneté entre idéologie et philosophie selon les thèses de Nassif NassarCitizenship education between ideology and philosophy, reading in Nassif Nassar’s theses
Plan du site au format XML


Archive: revues des lettres et sciences sociales


N°01 Avril 2004


N°02 Mai 2005


N°03 Novembre 2005


N°04 Juin 2006


N°05 Juin 2007


N°06 Janvier 2008


N°07 Juin 2008


N°08 Mai 2009


N°09 Octobre 2009


N°10 Décembre 2009


N°11 Juin 2010


N°12 Juillet 2010


N°13 Janvier 2011


N°14 Juin 2011


N°15 Juillet 2012


N°16 Décembre 2012


N°17 Septembre 2013


Revue des Lettres et Sciences Sociales


N°18 Juin 2014


N°19 Décembre 2014


N°20 Juin 2015


N°21 Décembre 2015


N°22 Juin 2016


N° 23 Décembre 2016


N° 24 Juin 2017


N° 25 Décembre 2017


N°26 Vol 15- 2018


N°27 Vol 15- 2018


N°28 Vol 15- 2018


N°01 Vol 16- 2019


N°02 Vol 16- 2019


N°03 Vol 16- 2019


N°04 Vol 16- 2019


N°01 VOL 17-2020


N:02 vol 17-2020


N:03 vol 17-2020


N°01 vol 18-2021


N°02 vol 18-2021


N°01 vol 19-2022


N°02 vol 19-2022


N°01 vol 20-2023


N°02 vol 20-2023


N°01 vol 21-2024


N°02 vol 21-2024


A propos

avancée

Archive PDF

N°02 vol 20-2023

التربية المواطنية بين الإيديولوجيا والفلسفة قراءة في أطروحات ناصيف نصار
L’éducation à la citoyenneté entre idéologie et philosophie selon les thèses de Nassif Nassar
Citizenship education between ideology and philosophy, reading in Nassif Nassar’s theses
ص ص 07-18
تاريخ الاستلام 2022-08-13 تاريخ القبول 03-12-2023

سيف الدين محمودي / حميدي لخضر
  • resume:Ar
  • resume
  • Abstract
  • Auteurs
  • TEXTE INTEGRAL
  • Bibliographie

تهدف هذه الورقة البحثية إلى تسليط الضوء على موضوع هام وجد حساس، ألا وهو موضوع التربية في الفكر العربي المعاصر، حيث تباينت الآراء والأفكار حول كيفية سير المنظومات التربوية في المجتمعات العربية، في هذا الإطار جاءت محاولة المفكر «اللبناني ناصيف نصار» الذي حاول تناول موضوع التربية من وجهة سياسية من خلال تسميتها بالتربية المواطنية، وكذا في علاقتها مع الإيديولوجيا التي يرى في هذه الأخيرة سبب التفكير المغلق والركود الذي تعاني منه التربية في المجتمعات العربية عامة والمجتمع اللبناني على وجه الخصوص، فالتنازع بين التربية والإيديولوجيا قد يجعل مستقبل التربية على المحك نظراً لما تنسجه الإيديولوجيا من فكر مغلق لخدمة مصلحة جماعة معينة، مما يجعل من التربية تدور في حلقة مفرغة نتيجة خدمة مصالح تلك الجماعات، وبهذا تبقى المجتمعات العربية تعاني من ويلات الإيديولوجيا لعدم وجود منهج تربوي سليم قد يغير نمط تفكير الفرد العربي، ولهذا يقترح ناصيف أن تحل الفلسفة مكان الإيديولوجيا بوصفها تفكيراً عقلانياً حراً لفتح الباب على الفرد للاحتكاك بالثقافات التي من شأنها النهوض بالتربية إلى مصاف العالمية، وخلق مجتمع تكون التربية تاجه المرصع

@pour_citer_ce_document

سيف الدين محمودي / حميدي لخضر, «التربية المواطنية بين الإيديولوجيا والفلسفة قراءة في أطروحات ناصيف نصار»

[En ligne] ,[#G_TITLE:#langue] ,[#G_TITLE:#langue]
Papier : ص ص 07-18,
Date Publication Sur Papier : 2024-01-24,
Date Pulication Electronique : 2024-01-24,
mis a jour le : 24/01/2024,
URL : https://revues.univ-setif2.dz:443/revue/index.php?id=9547.